واحد اتحشر في زحمة المرور فلقى واحد بخبطله على شباك السيارة
فتح الشباك و سأله: عايز ايه ؟
قاله : الرئيس حسني مبارك خطفوه و الفدية 5 مليون دولار و لو الفدية مااتدفعتش .. الخاطفين هددوا يدلقوا عليه بنزين و يولعوا فيه..واحنا بنجمع تبرعات .. تحب تشارك ؟
الرجل سأل: و في المتوسط الناس بتتبرع بكام ؟
الرجل الثاني : من 5 الى 10 لتر بنزين
**
بيقولوا للريس قبل الانتخابات "انت مش هاتودع الشعب وللا ايه؟"
قاللهم "ليه هو الشعب رايح فين؟
موظف راح يدى صوته فى الانتخابات فاختار لا
وهو مروح قابل واحد صاحبه فسألو عملت ايه ؟
قاله علمت على لا
لطم صاحبه وقاله روحت فى شربة ميه
فسأله الموظف ايه الحل ؟
قاله ارجع بسرعه وصلح اللى كتبته واكتب نعم
رجع الموظف لرئيس اللجنة وقاله :-
جيت اعلم على نعم غصب عنى علمت على لا
مسكه رئيس اللجنة من ودنه وقاله
احنا صلحناه لك اوعى تعمل كده تانى
بلدياتنا نجح في انتخابات مجلس الشعب, ففي اول جلسة قاعد جنب واحد افندى فالأفندى عزم عليه بسيجارة مارلبورو, وبعد شويه بيسالوا إيه رأيك في الديمقراطية ياحاج؟؟.. فرد الحاج : والله أحسن من الكيلوبترا
سأل الرئيس وزيره : كيف حال الشعب بعد ما
غلّينا العيش ؟
فقال : يا سيدي بياكل زفت
فقاله : طيب غلي الزفت
كان حسني مبارك يسافر في طائرة، فنظر من النافذة وقال لحاشيته: لو رميت
100دولار من الطيارة ... يحصل إيه ؟
رد واحد و قاله : حيلاقيها واحد من الشعب و يفرح بيها
قاله : و لو رميت ألف دولار من الطيارة ... يحصل إيه ؟
رد واحد تاني و قاله : حيلاقيها مجموعة من الشعب و يفرح بيها
قام واحد ثالث قاله : و لو رميت نفسك من الطيارة كل الشعب حيفرح
مره توني بلير و بوش و حسني مبارك عمله ماتش كوره
و همه بيلعبوا الكره وقعت في بحيره مليانه تماسح مفترسه
توني بلير امر واحد من الحرس بتوعوه انه ينزل يجيب الكره من البحيره..
الحرس قال له ماينفعش انزل علشان انا عندي ولاد و عايز اعيش و اربيهم
قام بوش امر واحد من الحرس بتوعه انه ينزل يجيب الكره من البحيره
برده اعترض و قاله ماينفعش انزل علشان عندي ولاد وعايز اعيش و اربيهم
قام حسني مبارك امر واحد من الحرس بتوعه انه ينزل يجيب الكره من البحيره....
العسكري مكدبش خبر راح قالع هدومه و نازل البحيره و فضل يصارع التماسيح و التماسح اكلت اديه و رجليه بس بعد كل ده جاب الكره
فبيسألوه انت ليه نزلت مع انك عارف ان البحيره مليانه تماسيح مفترسه
قلهم انا برضه عندي عيال و عايز اعيش و اربيهم
**
سأل أحد الرؤساء (العرب) وزيره وقال له : قل لي من أفضل أنا أم أولمرت ؟ فقال له الوزير أنت ..قال الرئيس : لماذا ؟ قال له لأن أولمرت يخاف من نصر الله أما أنت فلا فقال له الرئيس : ومن أفضل أنا أم جورج بوش ؟ الوزير : أنت ..لأن بوش يخاف من بن لادن أما أنت فلا .. فقال الرئيس ومن أفضل أنا أم عمر بن الخطاب ؟ الوزير : أنت أيضا ..الرئيس : ولماذا ؟ الوزير لأن عمر بن الخطاب كانن يخاف رب العالمين ..أما أنت فلا ...
شو أسم وزير الزراعة الأيراني أسمه زارع أكبر باذنجاني............................. شو اسم رئيس المخابرات الاوكراني شحطوبلاخوف............................ قال شو اسم وزير الصحة الياباني ؟ اسمو: يا ماما ايدي واوا.......................... شو اسم وزير الاتصالات الايراني ؟ تلفنتلو راسن جاني.........................
مرة جورج بوش وصلته رسالة من عند بن لادن محتواها مسطرة طويلة وأخرى قصيرة وممحاة. وهو الشيئ الذي لم يفهمه بوش و لا جهاز مخابراته. مما جعله يستنجد بكل أجهزة المخابرات في العالم. وبعد مدة هتف له ممثل المخابرات الجزائرية وقال له :لقد وجدت لك حل اللغز. فرد عليه بوش: ما هو؟. فقال الجزائري: لقد قال لك بأنه مهما طال الزمن أو قصر فسأمحيك من على وجه الأرض
لو كان هناك عصفور يغرد على غصن شجرة تخيلوا لو مر بجانبه أشخاص من الجنسيات التالية فماذا يفعل كل منهم ؟
الفرنسي.... يقوم بالغناء مع العصفور
الاسباني.... يقوم بالرقص على أنغام العصفور
الايطالي.... يقوم برسم العصفور
الانجليزي.. يقوم بإطلاق النار على العصفور بكل برود
الهندي..... يقوم بعبادة وتقديس العصفور
الصيني.... يقوم بأكل العصفور
الياباني.... يقوم بصنع عصفور الكتروني مشابه له
اليهودي... يقوم بالمطالبة بملكية العصفور باعتباره من نسل هدهد سليمان
الأمريكي... يقوم بصنع فيلم عن جميع الأشخاص الذين مروا على العصفور
والعربي... خايف من أنفلونزا الطيور
**
وزير عنده ببغاء يعرف يتكلم ويسمع
الوزير يسب فلان وعلان
وصار يسب مثله ومرة من المرات الوزير يبغى يعزم مسؤلين
في الدولة وخاف أن الببغاء يفضحه لأن الببغاء صار يعرف في السياسة ،
المهم : الوزير حط الببغاء مع الدجاج،
الدجاج اجتمعوا على الببغاء يقولون (بق بق بق) وأصواتهم
عالية ومزعجه ، الببغاء قال لهم وجع يوجعكم ،عمركم
ماشفتوا لاجىء سياسي!!؟
في عام 1956م قام الزعيم السوفييتي نيكيتا خرتشوف يندد
بجرائم ستالين ضد الشعب وبعد انهي كلامه جائته رسالة من
احد الحاضرين كتب فيها (لماذا لم تقل هذا الكلام امام ستالين
والمعروف انك من كبار رجاله ) ابتسم خرتشوف وقال
اريد ان يعرف كاتب الورقة بنفسه , بالطبع لم يجب احد
فقال خرتشوف انا مثل هذا الرجل .
وفي احدي زياراته الى اوربا التقى بالصحفيين واعطاهم هذه
النكته فقال (دخل سكران الى الكرملين وهو يصرخ قائلا خرتشوف
احمق خرتشوف احمق فقبض عليه وسجن لستة اشهر بتهمة التخريب
وعشرة اعوام لفضحه سر من اسرار الدولة )
**
عندما كنت في السجن زارتني أمي وهي تحمل الفواكه والقهوة . ولا أنسى حزنها عندما صادر السجان إبريق القهوة وسكبه على الأرض , ولا أنسى دموعها . لذلك كتبت لها اعترافا شخصيا في زنزانتي , على علبة سجائر , أقول فيه : أحنُ إلى خبز أمي .. وقهوة أمي .. ولمسة أمي .. وتكبر فيَ الطفولة .. يوما على صدر أمي .. وأعشق عمري لأني .. إذا مت .. أخجل من دمع أمي . وكنت أظن أن هذا اعتذار شخصي من طفل إلى أمه , ولم أعرف أن هذا الكلام سيتحول إلى أغنية يغنيها ملايين الأطفال العرب .
(( محمود درويش ))
(2)
كنا 16 طالبا , بينهم خمسة أولاد سفراء , يعلم الجميع أن في مقدورهم ألا يأتوا أساسا إلى المدرسة . لكنهم يأتون كرما منهم ! . كان بينهم واحد , إذا غاب أحمل همه وأقلق عليه , لأنه الوحيد الذي تجعله علامته يأتي بعدي في الترتيب , عندما تعلن نتائج الامتحانات . كنت أخشى أن يغيب فأصبح أنا الأخير في الصف .
(( زياد الرحباني ))
(3)
على الأتستراد الذاهب إلى قلب المدينة يندفع ميكروباص ووراءه سحابة كبيرة من الدخان الأسود السام , أشرت للمكروباص بيدي فتوقف . وفتح لي المعاون الباب متوقعا أني سأركب , ولكنني توجهت إلى الناحية الأخرى , حيث أحدث السائق , قلت له : ألا تنظر في المرآة إلى ما يحدث وراءك ؟ قال : ماذا يحدث ؟ قلت : هذه السحابة من الدخان السام ! قال مستغربا : وماذا تشتغل حضرتك ؟ قلت لا شيء .. لكن هذا الدخان مضر بالصحة . فقال : يعني لا أنت من الصحة ولا من الداخلية ولا من المرور ؟ قلت : لا . قال : ولا تريد أن تركب ؟ قلت أوقفتك لأنبهك من الدخان . ضغط على دواسة الوقود وهو يقول : أي تضرب بهالكسم , فاضي لغلاظتك هلق ؟
توجهت إلى الشرطي الواقف وقلت له ؟ ألا يمنع القانون دخول هذا الميكرو إلى المدينة ؟ قال : طبعا . قلت : لماذا لا تمنعه ؟ قال : سيدي حط بالخرج , مين داير . قلت : أنا وأنت وكل إنسان يجب عليه ..... ولم يعطني الفرصة كي أكمل محاضرتي , بل صرخ : هلق حضرتك جاي تفهمني شغلتي ؟ شرَف , خود بدلتي ووقف محلي ! حاولت أن أوضح له أنني لا أريد أن أحل محله , بل أريد ..... لكنه لم يعطني الفرصة , بل صرخ بغضب : بتروح من هون وإلا بنزعلك صباحك ؟! ........
(( مذكرات ممدوح عدوان ))
(4)
في أثناء استقبال إمبراطور ألمانيا غليوم الثاني عام 1898م في دمشق , لاحظت الإمبراطورة حمارا أبيض , فاستلفت نظرها وطلبت إلى الوالي أن يأتيها به , لكي تأخذه معها ذكرى , فراح الوالي يبحث عن صاحبه . فعلم أنه يخص أبا الخير أغا . وكان الأغا من وجوه بلدته , ويفاخر دائما بأن له حبيبين : الحمار وحفيده حسني ! . استدعى الوالي أبا الخير , وطلب إليه إهداء الحمار إلى الإمبراطورة , فاعتذر . فعرض عليه شراءه منه , فأصر على الرفض , ولما اشتد الوالي في الإلحاح , أجابه أبو الخير : يا أفندينا , إن لدي ستة رؤوس من الخيل الجياد , إن شئت قدمتها كلها للإمبراطورة هدية مني , أما الحمار فلا ! . استغرب الوالي هذا الجواب , وسأله : لماذا ؟ قال : سيدي إذا أخذوا الحمار إلى بلادهم ستكتب جرايد الدنيا عنه , ويصبح الحمار الشامي موضع نكتة وربما السخرية , فيقول الناس , إن إمبراطورة ألمانيا لم تجد في دمشق ما يعجبها غير الحمار , ولذلك لن أقدمه إ ليها , ولن أبيعه !. ونقل الوالي الخبر إلى الإمبراطور وزوجته , فضحكا كثيرا , وأعجبا بالجواب , وأصدر الإمبراطور أمره بمنح أبي الخير وساما , فسمَاه ( وسام الحمار ) .
.......... (( مذكرات البارودي ))
(5)
انظر حولك يا رجل , إلى الدنيا , انظر إلى الشارع مثلا ببوتيكاته الملونة المزخرفة وأسعاره الفاحشة , تحسب نفسك في باريس . وانظر إلى هذا الغبار الصاعد من حفر الطريق , تظن أنك في صحراء النفوذ . وادخل إلى هذه الاستهلاكية الكبيرة , تخال نفسك في موسكو . واطلب سيجارة من زميلك , تحسب أنه من كاليفورنيا . وجادل آخر بالسياسة والثورة . يخيل إليك أنه لينين بعث من قبره . تأمل هذه المحجبة العابرة تخال نفسك في مكة المكرمة . ولكن اذهب أبعد من ذلك بعض الشيء إلى مسبح أو فندق فخم , تحسب أنك في هاييتي أو جزر الكناري . اقرأ الصحف العربية بإمعان , تقول عائدون إلى فلسطين بعد أربع وعشرين ساعة . ثم فكر كيف توزع الفلسطينيون على جوانب الأرض الأربعة , تقول في نفسك : راحت علينا .....
(( شوقي البغدادي ))
(6)
طلب إلى أحد الكهان ( في قرية لبنانية ) أن يعقد على عروسين في الكنيسة . فأراد الأجرة مسبقا . ولأنهما فقيران, استنجدا بالشيخ رشيد الخازن . ولما طلب من الكاهن أن يجري المعاملة , امتنع . فقال الشيخ : بتكلل هالشب والصبية ولا بفلتهم على بعضهم ! فضحك الكاهن وأجرى المعاملة . ...
(( مذكرات رشيد الخازن ))
(7)
سألت عجوز مصرية وهي ترى مصر كلها تخرج للقاء القاضي ابن تيمية : من يكون صاحب كل هذا الهناء ؟ فقالوا لها ضبي لسانك يا ولية , هذا ابن تيميه الذي ألف عشرة كتب للبرهان على وجود الله . فقالت : يقطعه , لو لم يكن إيمانه ضعيفا لما ألف الكتب في مسألة واضحة مثل الشمس . ...
(( حسيب كيالي ))
(
إذا نظرنا مثلا للمرأة الأوروبية نجدها تكافح وتجتهد مثلها مثل الرجل وتشارك الرجل فعليا في تحمل عبء الحياة , أما نساؤنا فيردن جميعا أن يكن أميرات أو يتزوجن من أمراء وأن يقدم لهن المن و السلوى على صوان من الفضة . وهذا وضع لا يستقيم . حتى المثقفات اللاتي كنت أعتمد عليهن أيضا خذلنني . كنت أحمل البيارق و اللافتات في مظاهرة كبيرة للدفاع عن المرأة , وفجأة نظرت ورائي فلم أجد أيا منهن . هربن إلى حياة الدعة والكسل . وهذا سبب تسلط الرجل , لأنها متمسكة بوضعها الضعيف . الثورة , يا سيدتي ,الحقوق تؤخذ ولا تعطى . أريد أن أقول للنساء , لا تنتظرن أن يعطيكن الرجل شيئا من حقوقكن . الرجل يأخذ ويريد أن يحتفظ بإقطاعه التاريخي وبمكاسبه .
(( نزار قباني , حوار صحفي ))
( 9)
وحين كانت تسألني أمي : ماذا تكتب يا حنا ؟ كنت أكذب عليها وأقول : قصة القديس بولص . فترسم الصليب على صدرها وتقول : يتمجد اسمه , برافو , لا تنسى أن تطلب منه أن يغير حالتنا التعيسة . وهكذا كنت وأمي ننشد نفس الشيء : تغير الحال لكن أمي كانت تطلبه في السماء , وأنا أطلبه في الأرض .
(( حنا مينه ))
(10)
عندما عينت وزيرا للثقافة وجدت " الحرام " يطاردني : الرقص حرام , التمثيل حرام , المغنى حرام , الموسيقى حرام , السينما حرام , كل ما أنا مسؤول عنه حرام , لدرجة أنني أطلقت على نفسي في ذلك الوقت " وزير الحرام "
(( وزير الثقافة المصري فاروق حسني ))