السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
صباحكم / مسائكم سعادهـ وفرح يارب
أما بعد
قد يرتاح لك شخصاً ما ويبوح لك بذنب أقترفه ,,
أين كان حجم ذلك الذنب صغيراً أو كبيراً ,,
في حق الله سبحانه أو في حق خَلق الله سبحانه وتعالى ,,
ف سؤالي هو :
س / ماهي ردة فعلك .. وكيف تتفاعل مع هذا الموقف ؟
وأتمنى أجوبتكم تكون في محتوى هذا السؤال دون تشعب ,,
أطيب الأماني أتمناها لكم